تُعرّف مؤسسة فريدريش إيبرت التحول الاجتماعي البيئي بأنه التطور نحو مجتمع عادل بيئيًا واجتماعيًا. تهدف مشاريعنا وبرامجنا إلى القاء الضوء على مدى حتمية هذا التحول بسبب واقع تغير المناخ. ونحن نركز على جميع الجوانب الاجتماعية لهذا التحول المستمر، والذي ينبغي أن يضمن عدم ترك أحد خلف الركب.
مشاريعنا في مصر
تعزز مؤسسة فريدريش إيبرت مصر الحوار حول التحول الاجتماعي والبيئي مع مختلف الشركاء في الحكومة والمجتمع المدني. تهدف المشاريع إلى خلق خطاب حول كيفية التخفيف من العواقب البيئية والاجتماعية لتغير المناخ والتدهور البيئي للمواطنين والمجتمعات الأكثر تضررا في مصر.
- العدالة المناخية: ينتمي الشرق الأوسط إلى المناطق الأكثر تضرراً من تغير المناخ من حيث انعدام الأمن الغذائي، والتصحر، ونقص المياه، والظروف الجوية القاسية. تعمل مؤسسة فريدريش إيبرت على تعزيز السياسات التي تعالج هذا التأثير غير المتناسب.
- المدن الاجتماعية والمستدامة: توفر مؤسسة فريدريش إيبرت الدعم والموارد لمشاريع التنمية الحضرية التي تعطي الأولوية للإدماج الاجتماعي والاستدامة البيئية وتعزيز التخطيط الحضري العادل والمرن.
- الانتقال العادل للطاقة: تعتمد مصر بشكل أساسي على الطاقة الأحفورية غير المتجددة. تهدف مؤسسة فريدريش إيبرت إلى تعزيز الانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة وتوسيعها بطريقة عادلة اجتماعيًا ومستدامة مما يخلق فرص عمل ودخل جديدة. علاوة على ذلك، فإننا ندعو مع شركائنا إلى تقليل استخدام الطاقة، على سبيل المثال. من خلال التوسع في وسائل النقل العام وتقليل الاعتماد على المركبات الخاصة